"الأمهات البديلات" بقرى SOS : قلوب كبيرة تصنع النجاح.. ودرس في التضحية والعطاء (فيديو)
بثّت قناة الحوار التونسي ليلة الأحد حلقة خاصة بقرى Sos، بعنوان "الأمهات البديلات … قلوب كبيرة تصنع النجاح " في برنامج "الوحش pro max" للإعلامي سمير الوافي.حيث استضاف البرنامج أمهات بديلات للإجابة عن الأسئلة الكبيرة والجريئة لأول مرة في التلفزة، ولرواية قصصهن مع أبنائهن في قرية SOS، و العمل الجبار الذي تقوم به الأم البديلة ليصدق الطفل أنها أمه ويفضلها أحيانا على أمه الأصلية حين يكبر.وكيف تصنع الأم البديلة نجاح أبنائها في ال SOS وتتحول الى بطلة بما تقدمه من عاطفة وأمومة وصدق ووفاء وإنسانية، حيث أكدوا أن الأم الحقيقية هي اللي تربي وتكبّر وليس التي تلد فقط.كما عرض البرنامج قصص مثيرة رواها بعض أبناء القرية، بكل صراحة وشجاعة وصدق، و هم مضيفة طيران وطالب عاشا حياتهما هناك، حيث تحدثوا عن قصصهم بتفاصيلها ومشاعرها وأطوارها.وقد قدّم هؤلاء دروسا في التضحية مثيرين بذلك إعجاب التونسيين على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.ومن بين التدوينات المتداولة :" الامهات البديلات الام الي تربي الي تقسم كبدتها على 35 طفل و هذه منيرة العظيمة .. و الي تقسمها على 18 طفل و هي بريكه الجبارة..الامومة هي اعظم انجاز تنجم تحققو مرا في حياتها والنساء هاذوم لا يزي نجحو لا يزي فهمونا كونه موش صحيح الرحم هو منبع الامومة و انما الانسانية القابعة بداخل ذاك الرحم نساء بلادي نساء كلهن حنان و حب و خاصة عطاءعطاو درس كبير للام الي تجيب و ما تتحملش مسؤليتها (مانيش نحكي على الي تخلات على صغيرها لظروف قاسية خاصة و ان المجتمع متاعنا احيانا يتحول كالسكين فوق الرقبة) لكن نحكي عالام الي تاخذها انانيتها من صغارها و تنساهم و تسيبهم لبختهم التعيسحسيت بصفاء روحهم و حسيت قداش نجحو في زراعة بذور الحياة داخل محمد و سلوىحضور السيد عاطف المدير دل كذلك على كونه متبني القضية و كونه كمدير رجل يستحق كل الاحترام ملخص الحكاية و ما فيها لا حياة بدون حب و لا حياة بدون حبل سري يربط بين فؤاد الاشخاصنتمنالهم كل النجاح و يا ريت المجتمع بعد ظهور هالوليدات يحشم على روحه و يتطور و لا يحمل وزر الاخرين على اكتاف ابرياء و ضحايا لا ذنب لهم اقف احتراما لكن ايتها السيدات الجميلات".الفيديو :
بثّت قناة الحوار التونسي ليلة الأحد حلقة خاصة بقرى Sos، بعنوان "الأمهات البديلات … قلوب كبيرة تصنع النجاح " في برنامج "الوحش pro max" للإعلامي سمير الوافي.
حيث استضاف البرنامج أمهات بديلات للإجابة عن الأسئلة الكبيرة والجريئة لأول مرة في التلفزة، ولرواية قصصهن مع أبنائهن في قرية SOS، و العمل الجبار الذي تقوم به الأم البديلة ليصدق الطفل أنها أمه ويفضلها أحيانا على أمه الأصلية حين يكبر.
وكيف تصنع الأم البديلة نجاح أبنائها في ال SOS وتتحول الى بطلة بما تقدمه من عاطفة وأمومة وصدق ووفاء وإنسانية، حيث أكدوا أن الأم الحقيقية هي اللي تربي وتكبّر وليس التي تلد فقط.
كما عرض البرنامج قصص مثيرة رواها بعض أبناء القرية، بكل صراحة وشجاعة وصدق، و هم مضيفة طيران وطالب عاشا حياتهما هناك، حيث تحدثوا عن قصصهم بتفاصيلها ومشاعرها وأطوارها.
وقد قدّم هؤلاء دروسا في التضحية مثيرين بذلك إعجاب التونسيين على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
ومن بين التدوينات المتداولة :" الامهات البديلات
الام الي تربي الي تقسم كبدتها على 35 طفل و هذه منيرة العظيمة .. و الي تقسمها على 18 طفل و هي بريكه الجبارة..
الامومة هي اعظم انجاز تنجم تحققو مرا في حياتها والنساء هاذوم لا يزي نجحو لا يزي فهمونا كونه موش صحيح الرحم هو منبع الامومة و انما الانسانية القابعة بداخل ذاك الرحم
نساء بلادي نساء كلهن حنان و حب و خاصة عطاء
عطاو درس كبير للام الي تجيب و ما تتحملش مسؤليتها (مانيش نحكي على الي تخلات على صغيرها لظروف قاسية خاصة و ان المجتمع متاعنا احيانا يتحول كالسكين فوق الرقبة) لكن نحكي عالام الي تاخذها انانيتها من صغارها و تنساهم و تسيبهم لبختهم التعيس
حسيت بصفاء روحهم و حسيت قداش نجحو في زراعة بذور الحياة داخل محمد و سلوى
حضور السيد عاطف المدير دل كذلك على كونه متبني القضية و كونه كمدير رجل يستحق كل الاحترام
ملخص الحكاية و ما فيها لا حياة بدون حب و لا حياة بدون حبل سري يربط بين فؤاد الاشخاص
نتمنالهم كل النجاح و يا ريت المجتمع بعد ظهور هالوليدات يحشم على روحه و يتطور و لا يحمل وزر الاخرين على اكتاف ابرياء و ضحايا لا ذنب لهم
اقف احتراما لكن ايتها السيدات الجميلات".
الفيديو :
ما هو رد فعلك؟
